أحلف لك أني لست ساذجاً ولكن كل ما في الأمر أني أحببتك بصدق فوثقت فيك ثقة عمياء فاستغليت ذلك أنت فخدعتني
لم يكن لتلك التفاصيل القديمة مرورًا مثقوبًا، بل بقيت مكتملة ودافئة ومكتنزة برائحةِ رجلٍ تضيء له نساء الأرض. لم تكن أنت رجلاً عاديًّا ولم يكن انتمائي لك معلقًا بذاكرة طفلة اختبأت خلفك، وتعلقت بكتفيك، ومنحتها حلوى وحلمًا وحكاياتٍ آمنة.