“لطالما أخذت بنا الحياة لعالم لا نعرف فيه شيئاً ولا نفهم فيه أنفسنا.. كنت ولا زلت على يقين تام بأن لكل منا عالمه الخاص لكنني تأكدت من ذلك عندما عرفت النجم الذي أشبهه، فلطالما شعرت
“لطالما أخذت بنا الحياة لعالم لا نعرف فيه شيئاً ولا نفهم فيه أنفسنا.. كنت ولا زلت على يقين تام بأن لكل منا عالمه الخاص لكنني تأكدت من ذلك عندما عرفت النجم الذي أشبهه، فلطالما شعرتُ بأنني مشعة كالشمس دائماً؛ ولطالما تمنيتُ أن أمتلك الكواكب الثمانية التي تدور في فلكها. لكنني توقفتُ عن فكرة تغيير العالم من حولي وقمتُ بتغيير عالمي لأكون في كل الكواكب أشبه نفسي فقط، لأكون أنا وأنا وأنا وأنا وأنا وأنا..
أعلم أنك متوقف في منتصف الطريق، مكتّف الأيدي.. أنت الآن قوي وضعيف في نفس اللحظة،
ولكن…”.