قراءة الأدب شئ جميل فكيف إذا كانت برفقة النبي !؟ وسماع القصص والحكايات رائع، فماذا لو كان راويها حبيبنا المُصطفى؟ فإن لكلامه لحلاوة وإن عليه لطلاوة وبهذا عنون الكاتب كتابه بكلمتين جميلتين هما: مع النّبي ، فيضعك بين قصص الزمان وعبر الأيام و دروس العُظماء برواية السيّد المُختار. الكتاب عبارة عن قصة في البداية ومن بعدها الدروس المستفادة من هذه القصة. الكتاب جدا رائع، القصص جميلة جدًا وتركت فينا أثر إيجابي.