في عصرٍ شَخصت فيه أبصار المسلمين إلى التقدم العلمي في الغرب، والنجاحات التي يرونها كل يوم ليس فقط على مستوى الأمم وإنما على مستوى الأفراد أيضاً. فانطلق الناس باحثين عن تحقيق وتقدير
في عصرٍ شَخصت فيه أبصار المسلمين إلى التقدم العلمي في الغرب، والنجاحات التي يرونها كل يوم ليس فقط على مستوى الأمم وإنما على مستوى الأفراد أيضاً. فانطلق الناس باحثين عن تحقيق وتقدير الذات، تناسوا فيه مجد الأمة فخلعوا لباس الدين وأبدلوه بلباس الدنيا